في 18 آذار (مارس) 1990 سرقت من متحف ايزابيلا ستيورات غاردنر في بوسطن ست لوحات لرامبرانت وفلينك ومانيه وفيرمير، وخمس رسومات لديغا، ومزهرية ونسر يعود لزمن نابوليون. اللصوص تركوا وراءهم إطارات لوحات رامبرانت وفيرمير وفلينك. في 1994، بعد أن خضعت للترميم، علقت هذه الاطارات الفارغة في مكان اللوحات الاصلية للتأكيد على غياب اللوحات. طلبتُ من منسقي المعارض ورجال حرس وموظفين آخرين وزوار للمتحف ان يصفوا لي ما يرونه في داخل هذه الاطارات.