تتسلّل «البروباغاندا» إلى كلّ مظاهر الحياة في العالم العربي. وإذا كان الملصق السياسي والحملات الإعلانيّة وحتى منشورات الأطفال تخدم أجندات سياسيّة مختلفة، فليس مفاجئاً أن يتحوّل الشريط المصوّر بدوره إلى أداة للدعاية السياسيّة.